مفهوم الخدمة الاجتماعيةالخدمة الاجتماعية هدفها الرئيسي تنميةالمجتمعات وذلك عن طريق البحث عن القوى و العوامل المختلفة التي تحول دون النمووالتقدم الاجتماعي مثل الحرمان والبطالة والمرض والظروف المعيشية السيئة التي تخرجمن نطاق قدرة الافراد الذين يعانون منها والتى تعمل على شقائهم كما تبحث عن أسبابالعلل في المجتمع لكي تتصدى وتكافح هذه الأسباب وتنتق أنسب الوسائل الفعالة فيالمجتمع للقضاء عليها أو التقليل من أثارها والإضرار التي تنتج عنها إلى ادني حدممكن . فلسفة الخدمة الاجتماعية في مفهومها فلسفه اجتماعيه أخلاقيه وذلك إن جذورفلسفة الخدمة الاجتماعية تتصل وترتبط بالدين والنزعة الانسانيه فالضمه الاجتماعيةتستمد فلسفتها من الأديان السماوية والحركات الانسانيه والعلوم الاجتماعيةوالطبيعية والخبرات العلمية للاخصا ئيين الاجتماعين لذالك نقول إن فلسفة الخدمةالاجتماعية سبق ظهورها المهنة من قديم الأزل .تعتمدا لفلسفه الخدمة الاجتماعية علىالركائز الاساسيه:
الإيمان بقيمة الفرد وكرامتهالإيمان بالفروق الفرديةسواء بين الإفراد أو المجتمعات أو الجمعان .
الإيمان بحق الفرد بممارسة حريتهفي حدود القيم المجتمعية.
حق الفرد في تقرير مسيره مع عدم الإدرار بحقوق الغير.
تؤمن الخدمة الاجتماعية بالعدالة الاجتماعية بين جنس وأخر أو بين ديانة وأخرى.
تؤمن بالحب والتسامح .
تؤمن إن الإنسان هو الطاقة الفريدة في أحداث التغيرالاجتماعي ومن أجل رفاهيته مع المساعدة على تأدية الأدوار الاجتماعية التي تعوقالقيام بتا مثل دور رب الاسره في الإنتاج والعملأهداف الخدمةالاجتماعيةغرس القيم الاجتماعية كالعدالة والأمن واحترام العمل واحترام الوقت كقيم أجابيه لدفع عجلت التنمية.
منع المشكلات المرطبته بالإدمان والجريمةوالتوعية الخاصة.
زيادة حجم الطاقة المنتجة في المجتمع وذلك نتيجة عودةالمتكاسلين والمنحرفين عن العمل و الإنتاج.
تجنب المجتمع الاعباء ألاقتصاديهوالاجتماعية المستقبلية تدعيم التضامن والتكامل الاجتماعي.
ألمساهمه في ألتنميةالموارد البشرية.
الاكتشاف المبكر للأمراض الاجتماعية ومظاهر التفكك من خلالالدراسة والتحليل يستطيع الوصل للأسباب ومناطق الخلل وأنسب الحلول والنتائجللخدمة الاجتماعية وظائف منها ليس على سبيل الحصر:
الوظيفة العلاجيةوتمكين الفرد والجماعات من الحلول المناسبة لمشاكلهم مثل ذوى الاحتياجات الخاصةالوظيفة التنموية وهى تزويد المعرفة و المكنيات والموارد والقيم الاجتماعية بينالجمعانالوظيفة الوقائية اى الوقاية من الوقوع في المشكلات والغﻻقاتوالممارسات السلوكية الخاطئةلمهنة الخدمة الاجتماعية العديد من المبادئ منهافي المقدمة:
مبدأ التقبل الإفراد و المجتمعات كما هم ﻻ كما يجب إن يكونوا .
حق تقرير المصير مدام ﻻ يعترض على الغير و الإضرار بمصالحهم والإيمان بكرامةالفرد وتقديره .
مبدأ الجهود الزاتيه اى مساعدة الفرد وحل مشاكله من داخلهوأيمان بحلها و المجتمعات أيضا .
الموضوعية وعدم الانحياز.
مبدأ التقويمالذاتﻻ المستمر بجدول زمني للمراجعة على ما تتم من انجاز أو تأخر .
من سماتالمهنة الأساليب العلمية للعمل مع الناس من علم النفس مسﻻ أو علم الاجتماع ونظرياتكما أنها تمتاز بالمرونة مع جميع أنواع المشككﻻت بأنواعها مع مواكبة ألازمنه كما فيا لعصر الحالي كعلم الاجتماع الصناعي والخدمة في المصنع تتعامل المهنة مع المجتمعبطرق الاتصال المباشر ممكن من خلال المؤسسات الاجتماعية أو المؤسسات الثقافة والإعلامأنواع النشطات التي من الممكن ممارستها فعليا داخل المجتمعهي:
التأمينات الاجتماعيةمؤسسات خدمة الاسرهخدمات رعاية الطفلالخدمات الصحيين والطبية وخدمات الصحة النفسيةالخدمات ألاصلاحيه وخدماتالتشغيلالطرق المهنية لمهنة الخدمة ألاجتماعههي إحدى الطرق الخدمةالاجتماعية التي تقدم المساعدة للإفراد والأسر على المستوى الفردي , فلسفة طريقالعمل مع الحالات الفردية الدوافع الدينية ومساعده الإنسان لأخيه الإنسان , أهدافطريقة العمل مع الحالات الفردية تحقيق التوازن الاجتماعي من خلال زيادة حجم الطاقةالعملة وزيادة فاعليتها , حماية المجتمع من مخاطر المستقبل والوقوف على الإمراضالاجتماعية من اجل دراستها وتحليلها مع الاهتمام بالعنصر البشرىعناصرطريقة العمل مع الحالات الفرديةالمشكلة الفردية الإنسان دائم في ضغط الحياة وفىمحاوله مستمرة في حلها وهناك العديد من العوامل المؤدية لهذا عوامل واتيه نابع منالشخص نفسه جوانب جسميه صحية أو نفسيه أو اجتماعيه وأخرى عوامل بيئيه وتشمل كل مايحيط الفرد من الظروف الخارجية المؤسسة هي العنصر الثالث من عناصر طريقة العمل معالحالات الفردية و المؤسسة هي احد موارد البيئة التي يلجأ إليها العميل للمساعدةالاخصائى الاجتماعي هو العنصر الرابع والاهم في المهنة والمؤثر في طريقة العمل معالحالات الفردية وأخير عملية المساعدة وهى نهاية المطاف في رحلت التدخل المهنيلطريق العمل مع الحلان الفردية عمليات طريق العمل مع الحالات الفردية هما ثلاثدراسة وتشخيص وعلاج مراحل متتالية عمليات الدراسة وهى الوقوف على الحقائق والقوىالمختلفة النابعة من شخصية العميل والكامنه في بيئته وتتضمن عملية الدراسة ثلاثقطاعات :
مناطق الدراسةويعتبر التاريخ الاجتماعي للعميل هو أهم مناطقالدراسة حيث يتضمن بينا ت العميل وأسرته والبيئة الداخلية والخارجية والظروفالاجتماعية والاقتصادية والتاريخ التطوري للفرد وثاني قطاع من عملية الدراسة مصادرالدراسة منها المصادر البشرية لأسره الأشخاص المؤثرون في المشكلة الخبراءوالمتخصصين.
الشهادات والمستندات والسحﻻت الخاصة بالحالة .
ألمقابلهبانواعهاالزيارات المنزلية وأهمية ألمقابله دراسة مشكلة العميل والتعرف على العوامل الذاتية شوا لبيئيه المتداخله مع بعض تفيد فى اعطاء فرصه فىاستماع العميل ولشكواه وتشعر العميل فى ارتياح واهتمام من خلالها تتحقق العمليهالعلاجيهوثانى عمليه فى طريق العمل مع لحالات الفرديه هى التشخيص الاجتماعيفهم طبيعة المشكلة التي يعانى منها العميل وتفسيرها في ضوء لعوامل ا لتشخصيهوالبيئيه التى لعبت دور هاما فى ظهورها فالتشخيص هو الرأى المهنى بعد عملية الدراسهووضع انسب الطرق العلاجيه .
ثالث عملية العلاجوهى الهدف النهائى لعملياتخدمة الفرد و نا الدراسه والتشخيص ما هما اﻻ عمليتان تهدفان لنجاح الخطط العلاجيهومن اهم الطرق والاساليب العلاجيه البيئى والتخفيف من الضغطالواقع على العميل منالخارج مع ادخال نوع من التعديل وتحسين الظروف البيئيه وينقسم العلاج البيئى الىالخدمات المباشره التى تقدم للعميل مباشره واستغلال موارد البيئه فى المساعدهوتحسين الموقف لعميل مثل الاسره والمؤسسه والاعنات الماليه او التأهيليه واخرىخدمات غير مباشره وهى تستهدف تعديل اتجهات المحيطين بالعميل لتخفيف الضغوط علىالعميل او زيادة فاعليتهم نحوهالعلاج الذاتى التوضيح والتبصير والمعونهالنفسيه للعميل للرؤيه الصحيحه للحاله والموقف والوضع الراهن .طريقة المهنة فيالعمل مع الجماعات المعنى خدمة الجماعة طريقه للعمل مع الفارد في جماعنا داخل مؤسسهاجتماعيه وتوجيه رائد لها عن طريق برنامج يتفق مع حاجات وقدرات وميول أعضاء الجماعةمن القول إن فلسفة شاة مهنه تكون نابعة من عدة الحقائق التي تستند عليها ومنها فيطريقة العمل مع الجماعات الإيمان بالفردية إن لكل فرد داخل الجماعة له الحالةالفردية الخاصة بت وان الإنسان كائن اجتماعي يكتسب خصائصه إلا اجتماعيه بتفاعله معالجماعات التي يعيش فيها منذ ولد وهو ينخرط في الجماعات وأولها الاسره وبعدها رفاقاللعب في المدرسة وجماعاتها إن مايكتسبه الإنسان ممن خصائص قابله للتغير فهذهالخصائص كما نعلم قبله للتغير فهذه الخصائص ليست موروث عنه ﻻكن مكتسبه ويمكن تغيرهاممن خلال التفاعل مع الجماعة داخل المؤسسات كم تتضمن فلسفة الفلسفة مهنة الجماعهتنمية الأسلوب الدمقراطى و التي تقوم على احترام الفرد واحترام خصوصيته وفرديتهاهداف طريقة العمل مع الجماعةمساعدة الإفراد على النضج وتنميةشخصياتهم و مقابلة حاجاتهم إلى أقصى حد ممكن وتنمية قدراتهم الابتكاروهومع ممارسةالأسلوب الديمقراطي بصفه عامه تحت الإشراف الاخصائى المهني المما رس غرس القيمالاجتماعية كالعدل والصدق والامانه ومراعاة أدب السلوك والقواعد العامة والقوانينفي الإفراد ليتكيفوا مع المجتمع الذين يعيشون فيه ويحيون حياه سعيدة ويتعلم الإفرادذالك من خلال الممارسة الفعلية لهذه الفضائل في الحياة الجماعية مع الاخصائىالمساعد لهم تنمية القدرة على القيادة و التابعية اى يكون الفرد راضيا على انه يكونقائد لغيره في بعض المواقف وتابعا في المواقف الأخرى دون كلل مساعدة الإفراد داخلالجماعات على التمسك بالحقوق وتعلم المطالبة بها دون التردد أو الخوف وأداءالواجبات والقيام بالمسؤوليات عن رغبه ذاتيه الإسهام مع المجتمع في توصيل الثقافاتوالقيم والتقاليد السليمة من جيل ﻻأخر وتغير النواحي المضرة بالجماعة على أساس سليموإشراف حكيم استغلال الوقت الضائع لدى الأفراد داخل الجماعات مما يعود عليهم بالنفعالو قاليه من التشرد على نحو ما لمساعدة حاﻻت سوء التكيف والأطفال المشكلين ..
رابعا مبادئ طريقة العمل مع الجماعات مبدأ التخطيط في تكوين الجماعةيتضمن هذا المبدأ حقيقة إن الجماعات كأفراد تختلف عن بعضها البعض وان الجماعاتبالمثل تتطور وتنمو وتتغير بصفه مستمرةمبدأ الأهداف المحددة في الخدمةالاجتماعيةيضع الاخصائى الاجتماعي أهداف محدده للجماعة تتفق مع رغبات أعضائهاوقدراتهم مراعيا وعدم الخروج عن وظيفة المؤسسة ونموا الجماعة نتيجة ثلاث عواملأوﻻها خبرة الاخصائى ومراعاة الخطط والمبادئ الجماعة وفلسفتها في الحياة ومسؤوليتهعن الجماعة وحاجات أعضائهامبدأ توجيه التفاعل وتعتبر التفعيلات مصدر للطاقةلتحريك وتوجيه أعضائها و مبدأالمساعده على تنظيم الجماعة يكون الأقدر على إشباعحاجات الجماعة ويتضمن دور الاخصائى في مساعدة الجماعة على التنظيم إن يكون التنظيموظيفي وغير مغال فيهمبدأ الديمقراطية وحق تقرير المصير اى المساعدة فياتخاذ القرارات ونشط الخاصة مع الدراسة المستمرة والتقويم والتنسيق الضروريهناكطريقه أخرى من طرق مهنة الخدمة الاجتماعية بعد خدمة الفرد والجماعة و الاخيره التيسوف نركز عليها ة تنظيم المجتمع ونبدأ بالتعريف هي طﻻيقه أخرى للخدمة الاجتماعيةيستخدمها الاخصائين الاجتماعين والمتعاونين معهم لتنظيم الجهود المشتركة حكوميهوشعبيه وفى مختلف المستويات لتعبئه المواردالموجوده أو التي يمكن إيجادهالمواجهة الحاجات الضرورية وفقا لخطط مرسومه وفى حدود السياسة ألعامهالمجتمع منوجهة نظر علمي الاجتماع يتفق علماء الاجتماع على إن المجتمع عبارة عن مجموعه منالإفراد يعيشون في مساحه من الأرض تجعلهم في اتصال مستمر وتعدهم للتعاون والعمل علىوحده المجتمع الذي يعيشون وعلى تمسكهم ويتميزون بخبرات مشتركه ونظم اجتماعيه معينهتنظم العلاقة الاجتماعية فيما بينهمومن التعريف السابق نستنتج فيما يلي منخصائص المجتمع من وجهة نظر علماء الاجتماع مجموعه من الإفراد وما يطلق عليه السكانبقعه جغرافيه معينه ومحدده وجود عادات وتقاليد وقيم وروابط اجتماعيه تخلق من الناسالشعور بالانتماء نحو مجتمعهموجود عدة نظم اجتماعيه تشمل نظم الاسرهوالنظام التعليمي والنظام الاقتصادي والنظام الصحي والنظام الديني والنظام الترفيهيوجود أدوات وأساليب اتصال ولغة واحده التفاعل مع بعضهم ريﻻحظ إن علماء الاجتماعيركزون على شرط توفر إل بقعه الجغرافية والأرضأم علماء تنظيم المجتمع من وجهةرأيهم حيث نهم يذكرون إن هناك مجموعه من الإفراد ينطبق عليهم نفس شروط وخصائصالمجتمع الموجودة في التعريف السابق ما عدا أنهم يوجدون في مناطق متفرقة وﻻ تجمعهموحده الأرض وإنما تجمعهم وحدة الوظيفة المشتركة والميول الواحدة والرغبات وأهدافمشتركه وهوﻻء يطلق عليهم المجتمع الوظيفي مثل مجتمع الأطباءوتجمع المهندسينومجتمع الاخصائين الاجتماعين ومجتمع ألطلبه ومجتمع العمالإذ هنالك نوعان منالمجتمعات هما مجتمع جغرافي وهو ما يتميز بوجود منقطع جغرافيه محدده مجتمع وظيفيوهو مناطق متفرقة ويتميز بان إفراده ينتمون لوظيفة واجدع والإنسان يوجد فيالمجتمعين في وقت واحدفلسفة تنظيم المجتمع من خلال عرض موري روس marry roses إنقدرت الناس قابله للنمو ويمكن إن تنمو من خلال تعامل هؤلاء الناس مع مشكلاتهم إنالناس لديهم الرغبة في التغير ولديهم ألقدره على ذالك إن الناس لديهم الاستعداد علىالمشاركة في صنع التغير في مجتمعهم والمشاركة في تحقيق التكيف وضبط التغيراتالاساسيه التي تحدث في مجتمعهم تلك التغيرات التي تحدث في الحياة المجتمع وتكوننابعة من المجتمع زانه وتنوى ذاتيا يكون لها معنى وقابله للاستمرار اكثرمن التغيراتالتي تفرض على المجتمع المنهج الكلى أفضل من المنهج الجزئي في مواجهة المشكلاتالديمقراطية تتطلب مشاركه تعاونيه والمساهمة في شئن المجتمع ويجب إن يتعلم الناسالمهارات التي تجعل هذه المشاركة ممكنه المجتمعات شأنها شان الإفراد في حاجه إلىمساعده في عملية التنظيم لكي تتعامل مع حاجاتهم مثلما يحتاج كثير من الإفرادللمساعدة في مواجهة حاجاتهم الفرديةأهداف تنظيم المجتمعالهدف العام منتنظيم المجتمع هناك اتفاق عام من العاملين في تنظيم المجتمع على إن الهدف العم منتنظيم المجتمع هو تحسين حال المجتمع ومساعدتهعلى إشباع احتياجات المواطنين أوالتي يمكن تسيرها إلى أقصى درجه ممكنه وإيجاد الحلول لمشكلاتهم في حدود المواردالمتاحه دون تميز بين الجمعاتالمختلفه ويمكن القول بأن الهدف العام هوالمساهمه فىالعمل على احاث التغير المقصود لصالح الجماهير وتحسين مستواهم الاقتصادىو الاجتماعى االاهداف الفرعيه رغم انها هنالك اتفاق على الهدف العم بينالعاملين اﻻ ان هنا خلا ف حول تفسير هذا الهدف كما يتضح مما يلىاهداف ماديهتتلخص فى ايجاد حلول للمشكلات المجتمعية عن طريق إنشاء المؤسسات والهيئات والتنظيم لازمه العمل على توفير الموارد والإمكانيات المادية و ألازمه لمواجهةالمشكلات المجتمعيةأهداف معنوية تتلخص فى الاهتمام بتنمية الوعى المجتمععلى حل مشكﻻته بنفسه اى تنمية قدرة المجتمع على مواجهة مشكﻻته بالاعتماد على الجهودالزاتيه ويرى البعض تقسيم الهدف العام الى عدة اهداف جمع المعلومات تاى تساعد علىالتخطيط و التنفيذ السليم /العمل على رفع الخدمات الموجوده وزيادةفعليتها
/تثقيف الجمهور تشجيع المواطنين على الاشتراك فى برامج الرعايهالاجتماعيخه وتقديم العون لهمدورالمنظم الاجتماعى فى تنظيم المجتمع / التعرفعلى مشاكل المجتمع وتحديدها وتكوين راى عام مساعد و التعرف على القيادات والتعاونمعهم فى وضع الخطط مع رفع مستوى الاداء وياتى ذلك بتدريب القائمين على تنفيذالبرمجالمختلفه حتى يتمكن من رفع الكفائه الانتاجيه لهم / التسجيل والمتابعه و التقويمالمستمران
الإيمان بقيمة الفرد وكرامتهالإيمان بالفروق الفرديةسواء بين الإفراد أو المجتمعات أو الجمعان .
الإيمان بحق الفرد بممارسة حريتهفي حدود القيم المجتمعية.
حق الفرد في تقرير مسيره مع عدم الإدرار بحقوق الغير.
تؤمن الخدمة الاجتماعية بالعدالة الاجتماعية بين جنس وأخر أو بين ديانة وأخرى.
تؤمن بالحب والتسامح .
تؤمن إن الإنسان هو الطاقة الفريدة في أحداث التغيرالاجتماعي ومن أجل رفاهيته مع المساعدة على تأدية الأدوار الاجتماعية التي تعوقالقيام بتا مثل دور رب الاسره في الإنتاج والعملأهداف الخدمةالاجتماعيةغرس القيم الاجتماعية كالعدالة والأمن واحترام العمل واحترام الوقت كقيم أجابيه لدفع عجلت التنمية.
منع المشكلات المرطبته بالإدمان والجريمةوالتوعية الخاصة.
زيادة حجم الطاقة المنتجة في المجتمع وذلك نتيجة عودةالمتكاسلين والمنحرفين عن العمل و الإنتاج.
تجنب المجتمع الاعباء ألاقتصاديهوالاجتماعية المستقبلية تدعيم التضامن والتكامل الاجتماعي.
ألمساهمه في ألتنميةالموارد البشرية.
الاكتشاف المبكر للأمراض الاجتماعية ومظاهر التفكك من خلالالدراسة والتحليل يستطيع الوصل للأسباب ومناطق الخلل وأنسب الحلول والنتائجللخدمة الاجتماعية وظائف منها ليس على سبيل الحصر:
الوظيفة العلاجيةوتمكين الفرد والجماعات من الحلول المناسبة لمشاكلهم مثل ذوى الاحتياجات الخاصةالوظيفة التنموية وهى تزويد المعرفة و المكنيات والموارد والقيم الاجتماعية بينالجمعانالوظيفة الوقائية اى الوقاية من الوقوع في المشكلات والغﻻقاتوالممارسات السلوكية الخاطئةلمهنة الخدمة الاجتماعية العديد من المبادئ منهافي المقدمة:
مبدأ التقبل الإفراد و المجتمعات كما هم ﻻ كما يجب إن يكونوا .
حق تقرير المصير مدام ﻻ يعترض على الغير و الإضرار بمصالحهم والإيمان بكرامةالفرد وتقديره .
مبدأ الجهود الزاتيه اى مساعدة الفرد وحل مشاكله من داخلهوأيمان بحلها و المجتمعات أيضا .
الموضوعية وعدم الانحياز.
مبدأ التقويمالذاتﻻ المستمر بجدول زمني للمراجعة على ما تتم من انجاز أو تأخر .
من سماتالمهنة الأساليب العلمية للعمل مع الناس من علم النفس مسﻻ أو علم الاجتماع ونظرياتكما أنها تمتاز بالمرونة مع جميع أنواع المشككﻻت بأنواعها مع مواكبة ألازمنه كما فيا لعصر الحالي كعلم الاجتماع الصناعي والخدمة في المصنع تتعامل المهنة مع المجتمعبطرق الاتصال المباشر ممكن من خلال المؤسسات الاجتماعية أو المؤسسات الثقافة والإعلامأنواع النشطات التي من الممكن ممارستها فعليا داخل المجتمعهي:
التأمينات الاجتماعيةمؤسسات خدمة الاسرهخدمات رعاية الطفلالخدمات الصحيين والطبية وخدمات الصحة النفسيةالخدمات ألاصلاحيه وخدماتالتشغيلالطرق المهنية لمهنة الخدمة ألاجتماعههي إحدى الطرق الخدمةالاجتماعية التي تقدم المساعدة للإفراد والأسر على المستوى الفردي , فلسفة طريقالعمل مع الحالات الفردية الدوافع الدينية ومساعده الإنسان لأخيه الإنسان , أهدافطريقة العمل مع الحالات الفردية تحقيق التوازن الاجتماعي من خلال زيادة حجم الطاقةالعملة وزيادة فاعليتها , حماية المجتمع من مخاطر المستقبل والوقوف على الإمراضالاجتماعية من اجل دراستها وتحليلها مع الاهتمام بالعنصر البشرىعناصرطريقة العمل مع الحالات الفرديةالمشكلة الفردية الإنسان دائم في ضغط الحياة وفىمحاوله مستمرة في حلها وهناك العديد من العوامل المؤدية لهذا عوامل واتيه نابع منالشخص نفسه جوانب جسميه صحية أو نفسيه أو اجتماعيه وأخرى عوامل بيئيه وتشمل كل مايحيط الفرد من الظروف الخارجية المؤسسة هي العنصر الثالث من عناصر طريقة العمل معالحالات الفردية و المؤسسة هي احد موارد البيئة التي يلجأ إليها العميل للمساعدةالاخصائى الاجتماعي هو العنصر الرابع والاهم في المهنة والمؤثر في طريقة العمل معالحالات الفردية وأخير عملية المساعدة وهى نهاية المطاف في رحلت التدخل المهنيلطريق العمل مع الحلان الفردية عمليات طريق العمل مع الحالات الفردية هما ثلاثدراسة وتشخيص وعلاج مراحل متتالية عمليات الدراسة وهى الوقوف على الحقائق والقوىالمختلفة النابعة من شخصية العميل والكامنه في بيئته وتتضمن عملية الدراسة ثلاثقطاعات :
مناطق الدراسةويعتبر التاريخ الاجتماعي للعميل هو أهم مناطقالدراسة حيث يتضمن بينا ت العميل وأسرته والبيئة الداخلية والخارجية والظروفالاجتماعية والاقتصادية والتاريخ التطوري للفرد وثاني قطاع من عملية الدراسة مصادرالدراسة منها المصادر البشرية لأسره الأشخاص المؤثرون في المشكلة الخبراءوالمتخصصين.
الشهادات والمستندات والسحﻻت الخاصة بالحالة .
ألمقابلهبانواعهاالزيارات المنزلية وأهمية ألمقابله دراسة مشكلة العميل والتعرف على العوامل الذاتية شوا لبيئيه المتداخله مع بعض تفيد فى اعطاء فرصه فىاستماع العميل ولشكواه وتشعر العميل فى ارتياح واهتمام من خلالها تتحقق العمليهالعلاجيهوثانى عمليه فى طريق العمل مع لحالات الفرديه هى التشخيص الاجتماعيفهم طبيعة المشكلة التي يعانى منها العميل وتفسيرها في ضوء لعوامل ا لتشخصيهوالبيئيه التى لعبت دور هاما فى ظهورها فالتشخيص هو الرأى المهنى بعد عملية الدراسهووضع انسب الطرق العلاجيه .
ثالث عملية العلاجوهى الهدف النهائى لعملياتخدمة الفرد و نا الدراسه والتشخيص ما هما اﻻ عمليتان تهدفان لنجاح الخطط العلاجيهومن اهم الطرق والاساليب العلاجيه البيئى والتخفيف من الضغطالواقع على العميل منالخارج مع ادخال نوع من التعديل وتحسين الظروف البيئيه وينقسم العلاج البيئى الىالخدمات المباشره التى تقدم للعميل مباشره واستغلال موارد البيئه فى المساعدهوتحسين الموقف لعميل مثل الاسره والمؤسسه والاعنات الماليه او التأهيليه واخرىخدمات غير مباشره وهى تستهدف تعديل اتجهات المحيطين بالعميل لتخفيف الضغوط علىالعميل او زيادة فاعليتهم نحوهالعلاج الذاتى التوضيح والتبصير والمعونهالنفسيه للعميل للرؤيه الصحيحه للحاله والموقف والوضع الراهن .طريقة المهنة فيالعمل مع الجماعات المعنى خدمة الجماعة طريقه للعمل مع الفارد في جماعنا داخل مؤسسهاجتماعيه وتوجيه رائد لها عن طريق برنامج يتفق مع حاجات وقدرات وميول أعضاء الجماعةمن القول إن فلسفة شاة مهنه تكون نابعة من عدة الحقائق التي تستند عليها ومنها فيطريقة العمل مع الجماعات الإيمان بالفردية إن لكل فرد داخل الجماعة له الحالةالفردية الخاصة بت وان الإنسان كائن اجتماعي يكتسب خصائصه إلا اجتماعيه بتفاعله معالجماعات التي يعيش فيها منذ ولد وهو ينخرط في الجماعات وأولها الاسره وبعدها رفاقاللعب في المدرسة وجماعاتها إن مايكتسبه الإنسان ممن خصائص قابله للتغير فهذهالخصائص كما نعلم قبله للتغير فهذه الخصائص ليست موروث عنه ﻻكن مكتسبه ويمكن تغيرهاممن خلال التفاعل مع الجماعة داخل المؤسسات كم تتضمن فلسفة الفلسفة مهنة الجماعهتنمية الأسلوب الدمقراطى و التي تقوم على احترام الفرد واحترام خصوصيته وفرديتهاهداف طريقة العمل مع الجماعةمساعدة الإفراد على النضج وتنميةشخصياتهم و مقابلة حاجاتهم إلى أقصى حد ممكن وتنمية قدراتهم الابتكاروهومع ممارسةالأسلوب الديمقراطي بصفه عامه تحت الإشراف الاخصائى المهني المما رس غرس القيمالاجتماعية كالعدل والصدق والامانه ومراعاة أدب السلوك والقواعد العامة والقوانينفي الإفراد ليتكيفوا مع المجتمع الذين يعيشون فيه ويحيون حياه سعيدة ويتعلم الإفرادذالك من خلال الممارسة الفعلية لهذه الفضائل في الحياة الجماعية مع الاخصائىالمساعد لهم تنمية القدرة على القيادة و التابعية اى يكون الفرد راضيا على انه يكونقائد لغيره في بعض المواقف وتابعا في المواقف الأخرى دون كلل مساعدة الإفراد داخلالجماعات على التمسك بالحقوق وتعلم المطالبة بها دون التردد أو الخوف وأداءالواجبات والقيام بالمسؤوليات عن رغبه ذاتيه الإسهام مع المجتمع في توصيل الثقافاتوالقيم والتقاليد السليمة من جيل ﻻأخر وتغير النواحي المضرة بالجماعة على أساس سليموإشراف حكيم استغلال الوقت الضائع لدى الأفراد داخل الجماعات مما يعود عليهم بالنفعالو قاليه من التشرد على نحو ما لمساعدة حاﻻت سوء التكيف والأطفال المشكلين ..
رابعا مبادئ طريقة العمل مع الجماعات مبدأ التخطيط في تكوين الجماعةيتضمن هذا المبدأ حقيقة إن الجماعات كأفراد تختلف عن بعضها البعض وان الجماعاتبالمثل تتطور وتنمو وتتغير بصفه مستمرةمبدأ الأهداف المحددة في الخدمةالاجتماعيةيضع الاخصائى الاجتماعي أهداف محدده للجماعة تتفق مع رغبات أعضائهاوقدراتهم مراعيا وعدم الخروج عن وظيفة المؤسسة ونموا الجماعة نتيجة ثلاث عواملأوﻻها خبرة الاخصائى ومراعاة الخطط والمبادئ الجماعة وفلسفتها في الحياة ومسؤوليتهعن الجماعة وحاجات أعضائهامبدأ توجيه التفاعل وتعتبر التفعيلات مصدر للطاقةلتحريك وتوجيه أعضائها و مبدأالمساعده على تنظيم الجماعة يكون الأقدر على إشباعحاجات الجماعة ويتضمن دور الاخصائى في مساعدة الجماعة على التنظيم إن يكون التنظيموظيفي وغير مغال فيهمبدأ الديمقراطية وحق تقرير المصير اى المساعدة فياتخاذ القرارات ونشط الخاصة مع الدراسة المستمرة والتقويم والتنسيق الضروريهناكطريقه أخرى من طرق مهنة الخدمة الاجتماعية بعد خدمة الفرد والجماعة و الاخيره التيسوف نركز عليها ة تنظيم المجتمع ونبدأ بالتعريف هي طﻻيقه أخرى للخدمة الاجتماعيةيستخدمها الاخصائين الاجتماعين والمتعاونين معهم لتنظيم الجهود المشتركة حكوميهوشعبيه وفى مختلف المستويات لتعبئه المواردالموجوده أو التي يمكن إيجادهالمواجهة الحاجات الضرورية وفقا لخطط مرسومه وفى حدود السياسة ألعامهالمجتمع منوجهة نظر علمي الاجتماع يتفق علماء الاجتماع على إن المجتمع عبارة عن مجموعه منالإفراد يعيشون في مساحه من الأرض تجعلهم في اتصال مستمر وتعدهم للتعاون والعمل علىوحده المجتمع الذي يعيشون وعلى تمسكهم ويتميزون بخبرات مشتركه ونظم اجتماعيه معينهتنظم العلاقة الاجتماعية فيما بينهمومن التعريف السابق نستنتج فيما يلي منخصائص المجتمع من وجهة نظر علماء الاجتماع مجموعه من الإفراد وما يطلق عليه السكانبقعه جغرافيه معينه ومحدده وجود عادات وتقاليد وقيم وروابط اجتماعيه تخلق من الناسالشعور بالانتماء نحو مجتمعهموجود عدة نظم اجتماعيه تشمل نظم الاسرهوالنظام التعليمي والنظام الاقتصادي والنظام الصحي والنظام الديني والنظام الترفيهيوجود أدوات وأساليب اتصال ولغة واحده التفاعل مع بعضهم ريﻻحظ إن علماء الاجتماعيركزون على شرط توفر إل بقعه الجغرافية والأرضأم علماء تنظيم المجتمع من وجهةرأيهم حيث نهم يذكرون إن هناك مجموعه من الإفراد ينطبق عليهم نفس شروط وخصائصالمجتمع الموجودة في التعريف السابق ما عدا أنهم يوجدون في مناطق متفرقة وﻻ تجمعهموحده الأرض وإنما تجمعهم وحدة الوظيفة المشتركة والميول الواحدة والرغبات وأهدافمشتركه وهوﻻء يطلق عليهم المجتمع الوظيفي مثل مجتمع الأطباءوتجمع المهندسينومجتمع الاخصائين الاجتماعين ومجتمع ألطلبه ومجتمع العمالإذ هنالك نوعان منالمجتمعات هما مجتمع جغرافي وهو ما يتميز بوجود منقطع جغرافيه محدده مجتمع وظيفيوهو مناطق متفرقة ويتميز بان إفراده ينتمون لوظيفة واجدع والإنسان يوجد فيالمجتمعين في وقت واحدفلسفة تنظيم المجتمع من خلال عرض موري روس marry roses إنقدرت الناس قابله للنمو ويمكن إن تنمو من خلال تعامل هؤلاء الناس مع مشكلاتهم إنالناس لديهم الرغبة في التغير ولديهم ألقدره على ذالك إن الناس لديهم الاستعداد علىالمشاركة في صنع التغير في مجتمعهم والمشاركة في تحقيق التكيف وضبط التغيراتالاساسيه التي تحدث في مجتمعهم تلك التغيرات التي تحدث في الحياة المجتمع وتكوننابعة من المجتمع زانه وتنوى ذاتيا يكون لها معنى وقابله للاستمرار اكثرمن التغيراتالتي تفرض على المجتمع المنهج الكلى أفضل من المنهج الجزئي في مواجهة المشكلاتالديمقراطية تتطلب مشاركه تعاونيه والمساهمة في شئن المجتمع ويجب إن يتعلم الناسالمهارات التي تجعل هذه المشاركة ممكنه المجتمعات شأنها شان الإفراد في حاجه إلىمساعده في عملية التنظيم لكي تتعامل مع حاجاتهم مثلما يحتاج كثير من الإفرادللمساعدة في مواجهة حاجاتهم الفرديةأهداف تنظيم المجتمعالهدف العام منتنظيم المجتمع هناك اتفاق عام من العاملين في تنظيم المجتمع على إن الهدف العم منتنظيم المجتمع هو تحسين حال المجتمع ومساعدتهعلى إشباع احتياجات المواطنين أوالتي يمكن تسيرها إلى أقصى درجه ممكنه وإيجاد الحلول لمشكلاتهم في حدود المواردالمتاحه دون تميز بين الجمعاتالمختلفه ويمكن القول بأن الهدف العام هوالمساهمه فىالعمل على احاث التغير المقصود لصالح الجماهير وتحسين مستواهم الاقتصادىو الاجتماعى االاهداف الفرعيه رغم انها هنالك اتفاق على الهدف العم بينالعاملين اﻻ ان هنا خلا ف حول تفسير هذا الهدف كما يتضح مما يلىاهداف ماديهتتلخص فى ايجاد حلول للمشكلات المجتمعية عن طريق إنشاء المؤسسات والهيئات والتنظيم لازمه العمل على توفير الموارد والإمكانيات المادية و ألازمه لمواجهةالمشكلات المجتمعيةأهداف معنوية تتلخص فى الاهتمام بتنمية الوعى المجتمععلى حل مشكﻻته بنفسه اى تنمية قدرة المجتمع على مواجهة مشكﻻته بالاعتماد على الجهودالزاتيه ويرى البعض تقسيم الهدف العام الى عدة اهداف جمع المعلومات تاى تساعد علىالتخطيط و التنفيذ السليم /العمل على رفع الخدمات الموجوده وزيادةفعليتها
/تثقيف الجمهور تشجيع المواطنين على الاشتراك فى برامج الرعايهالاجتماعيخه وتقديم العون لهمدورالمنظم الاجتماعى فى تنظيم المجتمع / التعرفعلى مشاكل المجتمع وتحديدها وتكوين راى عام مساعد و التعرف على القيادات والتعاونمعهم فى وضع الخطط مع رفع مستوى الاداء وياتى ذلك بتدريب القائمين على تنفيذالبرمجالمختلفه حتى يتمكن من رفع الكفائه الانتاجيه لهم / التسجيل والمتابعه و التقويمالمستمران